الدفعة الأولى من الأكاديمية الوطنية البحرية، العمل الفائز بجائزة "بينالي الدرعية"، انطلاق مهرجان الإبل والمزيد..

في الجزء الأخير من رحلة المواد الهيدروكربونية في أرامكو السعودية، نتحدث عن مرحلة التكرير؛ فمن دون التكرير، تبقى قيمة النفط مقتصرة على نطاق محدود نسبيًا في حياة البشر المعاصرة، حيث يحول التكرير النفط إلى آلاف المنتجات المفيدة، بدءًا من وقود المحركات، وانتهاءً بمجموعة متنوعة من الأدوات والمواد المنزلية.

أزاح مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء)، في (بينالي الدرعية)، المعرض الأول للفن المعاصر في المملكة، الستار عن العمل الفني الفائز بجائزة إثراء للفنون في نسختها الرابعة، والذي حمل عنوان (E Pluribus Unum - أحفورة حديثة) للفنانة التونسية الأوكرانية، نادية الكعبي-لينك.

حصلت مدينة الملك سلمان للطاقة (سبارك)، على أول تصنيف ذهبي مستدام بامتياز في المملكة، عن فئة المجتمعات - مرحلة التصميم، وذلك من قبل برنامج البناء المستدام التابع لوزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان، والذي تم تصميمه ليكون نظامًا لتقييم الاستدامة الشاملة.

الأكاديمية الوطنية البحرية تحتفي بتخريج أول دفعة من طلابها، 47 طالبًا، في تخصصات الدبلوم المشارك لبحارة سطح السفينة، والدبلوم المشارك للبحارة الميكانيكية ( قسم المكائن)، وذلك خلال الحفل الذي نظمته الأكاديمية في مقرها في الجبيل.

من أجل تعزيز التواصل مع طلاب أرامكو السعودية المبتعثين للدراسة في بريطانيا من جميع المستويات، نظمت دائرة الموارد البشرية، برنامجًا تضمن لقاءين في مدينتي مانشستر ولندن، كما افتتح المدير التنفيذي للموارد البشرية، الأستاذ فيصل الحجي، مكتبًا جديدًا للشركة في مانشستر لدعم طلاب الشركة.

بهدف تعزيز أصالة التراث، وإبراز الموروث العربي، انطلق مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل في نسخته السادسة، ويُعد أهم وأبرز المهرجانات التراثية المتميّزة، الذي يمثل تراث سكان الجزيرة العربية، إلى جانب تنظيم فعاليات ثقافية واقتصادية وترفيهية، تهتم بها شريحة واسعة في المملكة وخارجها.

هل فكرت يومًا كيف يقضي موظفو أرامكو السعودية من ذوي الإعاقة يومهم في العمل؟ أو كيف يمكن للشركة تهيئة بيئة عمل شاملة مُنتجة لهم؟ في هذا الفيديو استمع إلى قائد برنامج دمج الأشخاص ذوي الإعاقة، وائل العمري، وغيره من الموظفين وهم يتحدَّثون عن جهود أرامكو السعودية في تعزيز التنوع والاندماج في بيئة العمل.

في زاوية إطلالة يكتب لنا الكاتب المسرحي، عباس الحايك، عن«جيل الطيبين» التي ربما تكون هذه أكثر جملة مرت علينا، وكيف أن كل جيل سيكون هو «جيل الطيبين».

للنقاش حول مفاهيم التربية، ودور الأم والأبناء وعلاقة كلا الطرفين بالآخر، التقينا بالأستاذة هيفاء الزويد، التي تعمل كمدربة معتمدة في التنمية البشرية.