موجز الأسبوع

موجز الأسبوع 35: مؤتمر تقنيات الأعمال البحرية، معرض الصين والدول العربية، والسينما السعودية وغيرها من المواضيع المتنوعة

موجز الأسبوع 35: مؤتمر تقنيات الأعمال البحرية،  معرض الصين والدول العربية، والسينما السعودية وغيرها من المواضيع المتنوعة

في الجزء الثاني من سلسة القصص التي نطّلع من خلالها على ما وراء الستار في رحلة المواد الهيدروكربونية في أرامكو السعودية، نركز على أعمال الحفر، وهي الخطوة العملية الأولى لاستخراج كنوز النفط، مع مراعاة الاهتمام بحماية البيئة، وهو ما يعكس تطور أدوات الحفر في أرامكو السعودية على مدى السنين.

انعقد مؤتمر تقنيات الأعمال البحرية لهذا العام تحت شعار "التركيز على المستقبل: منظور عالمي حول الطاقة البحرية"، حيث واصلت أرامكو السعودية دعمها للمؤتمر، الذي يُعد من بين المؤتمرات العالمية المهمة في قطاع النفط والغاز، وذلك عبر رعايتها له، والمشاركة في برنامجه التقني، كما كان لها جناح مشارك في المعرض المصاحب له.

شارك النائب الأعلى للرئيس للتكرير والمعالجة والتسويق، الأستاذ محمد يحيى القحطاني، عبر الفيديو في معرض الصين والدول العربية، وأبرز أهمية التعاون مع الصين لتحقيق الأهداف الاقتصادية والبيئية، إذ تُعد الصين مركزًا يساند أعمال أرامكو السعودية بأكملها في جميع أنحاء آسيا.

أعلن مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء) عن إطلاق مؤتمر (تعلُّم بلا حدود) تحت شعار "تعلّم كيف تتعلّم"، ويهدف المؤتمر إلى أن يكون منصة تُعزز أفضل الممارسات التعليمية، وتُطور أساليب التعليم والتعلّم في المملكة من خلال استخدام أحدث الأساليب والأدوات الإبداعية، لدعم وتمكين المتعلمين لخلق أثر إيجابي وملموس على التنمية البشرية.

صُنفت شركة أرلانكسيو التابعة لأرامكو السعودية، في المرتبة الأولى ضمن قائمة "يوروبيان ربر جرنال" لأفضل 10 لدائن إيلاستومر للاستدامة، وذلك عن مشروعها "تيكسين"، ويعمل مشروع تيكسين على تحسين استهلاك الوقود والخصائص المضادة لتآكل الإطارات في الوقت نفسه، دون التغيير في أداء الإطارات.

لنذهب في البحرين إلى رحلة إلى عبق الماضي في عاصمتها القديمة، المحرق، التي تُعد ثالث أكبر مدينة هناك، وتمتلك تاريخًا عريقًا يرتبط بحضارات شعوب مختلفة، وكيف أعاد مشروع الشيخة مي بنت محمد آل خليفة الحياة إلى المنازل التقليدية في المنطقة، حيث يُبرز كل واحد من تلك المباني جانبًا من جوانب التراث الثقافي للبلاد.

خلال السنوات العشر الأخيرة، شهدت السينما في المملكة ظواهر جديدة، ويقظة فنية مختلفة يتوقف نجاحها واستمرارها على قدرات وإمكانات الشباب السينمائيين أنفسهم، إضافة إلى الاهتمام والرعاية الحكومية، فبعد أن أُطلق العنان للسينما صناعةً وعرضًا في المملكة، بات من المرجَّح أن بابًا فُتح لكل دول الجوار الخليجي لتحقيق أفلام سينمائية والورقة الرابحة هي الجمهور السعودي في وطنه.

مع عودة أبنائنا إلى المدارس، يكتب الزميل أحمد الحمادي في زاوية إضاءة، عن كيف لنا أن نساعد أبناءنا في اختيار مسارهم المهني وجمع المعلومات الصحيحة وطبيعتها. ونراجع معًا "كتاب الراحة" الذي يُعد من كتب التنمية الذاتية التي تساعد القارئ على التخلص من كافة المعوقات المحتملة، التي قد تعتري طريق تقدمه على المستوى الشخصي.

Photo

You are currently using an older browser. Please note that using a more modern browser such as Microsoft Edge might improve the user experience. Download Microsoft Edge