موجز الأسبوع

موجز الأسبوع 31: انطلاق برنامج صُنع في السعودية، وخدمة القطار تنقل الموظفين بين الأحساء وبقيق، ومواضيع متنوعة

موجز الأسبوع 31: انطلاق برنامج صُنع في السعودية، وخدمة القطار تنقل الموظفين بين الأحساء وبقيق، ومواضيع متنوعة
تماشيًا مع رؤية المملكة وبرنامج اكتفاء، أُطلق برنامج (صُنع في السعودية) مطلع عام 2021م، بهدف إبراز إنجازات الاستثمارات المحلية والتصنيع، والإسهام في تعزيز العلامة التجارية، ووضع معايير جودة عالية وموثوق بها، والمساعدة في تفضيل المنتجات المحلية.

شَهِد هذا الأسبوع إطلاق إدارة خدمات النقل والمعدات، بالتعاون مع أعمال الزيت في منطقة الأعمال الجنوبية والشؤون الحكومية، وسيلة نقل جديدة للموظفين، وذلك باستخدام سكة الحديد بين الأحساء وبقيق. وتأتي هذه الخدمة بالتوافق مع رؤية 2030 ضمن الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية، التي تهدف إلى التوسع في خدمات النقل بالخطوط الحديدية في جميع أنحاء المملكة.

في إطار الجهود التي تبذلها الشركة لتعزيز السلامة كإحدى قيم الشركة على مستوى الأعمال والأفراد على حد سواء، أعلن برنامج السلامة المرورية في أرامكو السعودية، مؤخرًا، عن أسماء الفائزين بالمرحلة السنوية الثانية من جائزة التميُّز للسلامة المرورية لعام 2020م.

لأكثر من 80 عامًا، دعمت أرامكو السعودية نمط الحياة المفعم بالنشاط لأسر الموظفين من كافة أنحاء العالم في أحيائها السكنية الفريدة التي تتسم بالأمن والسلامة. وفي هذا السياق، تم تدشين برنامج المدينة الذكية في الأحياء السكنية للانطلاق نحو المستقبل.

احتفى مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء)، مؤخرًا، بعيد الأضحى المبارك راسمًا بهجة هذا العام تحت شعار (طرق الحج)، حيث سلَّط الضوء على الطرق التي سلكها الحجاج نحو الديار المقدسة، وغيرها من الفعاليات الثقافية والفنية والبرامج المتنوعة.

احصل على الجرعة الثانية من لقاح كوفيد-19! تماشيًا مع توجيهات وزارة الصحة، يستمر مركز جونز هوبكنز أرامكو الطبي في توفير مواعيد الجرعة الثانية من اللقاح لموظفي أرامكو السعودية وأفراد أُسرهم المستحقين للعلاج.

نُطل معكم عبر شرفة الذاكرة، في رحلة إلى الماضي، لنستعرض مقتطفات من إنجازات أرامكو في شهر يوليو من عقد السبعينيات في القرن الماضي، التي تؤكد أن الشركة سبَّاقة دومًا إلى التطوير والاستثمار في الإنسان والمستقبل، والتي لم يكن لها أن تتحقق لولا الشغف الدائم والتفاني في البحث والابتكار.

وتعود بنا الذاكرة الفوتوغرافية إلى العام 1953م، حيث تُظهر "دار المدرسة الصغيرة الحمراء" في بدنة ومن ورائها محطة الضخ. ولنراجع معًا كتاب (ربما عليك أن تكلم أحدًا)، الذي يسرد مجموعة من الحكايات الواقعية التي جمعت بين مؤلفته، المعالجة النفسية الأمريكية لوري غوتليب، ومجموعة من مرضاها.

وفي زاوية إطلالة يكتب الشاعر جاسم الصحيح عن علاقته الوطيدة بالقرية التي استقى منها أحلامه، وصنع فيها وجدانه، واكتسب منها البناء الإنساني الحقيقي في حياته. أما في زاوية إضاءة يكتب الزميل أثير السادة وصيةً للعابرين الجدد من جسر الحياة.
Photo

You are currently using an older browser. Please note that using a more modern browser such as Microsoft Edge might improve the user experience. Download Microsoft Edge