موجز الأسبوع 40: رصد لاحتفالات اليوم الوطني، حلقة جديدة من بودكاست القافلة، 30 عامًا من الشراكة مع الصين والمزيد..

عمَّت الاحتفالات بمناسبة ذكرى اليوم الوطني السعودي الـ 91 جميع الأحياء السكنية في أرامكو السعودية ومركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء) الأسبوع الماضي، عبر باقة من البرامج والفعاليات والأنشطة الترفيهية.

في الحلقة الجديدة من بودكاست القافلة، تستعرض سيرة "الأميرة نورة"، إحدى الشخصيات الراسخة في صفحات التاريخ السعودي، وتعرّج على عددٍ من الأغنيات الوطنية الخالدة، التي شكّلت وجدان الشعب، لترددها وتتغنّى بها الأجيال.

ثلاثة عقود من التبادل التجاري بين أرامكو السعودية والصين، حيث أنهما يرتبطان عبر صلة وثيقة من التعاون في جوانب الطاقة المختلفة، ومن أبرزها ما يتصل بالاستثمارات في مجال التكرير والمعالجة والتسويق، إلى جانب جهود الأبحاث المتقدمة.

أعلنت أرامكو السعودية توقع اتفاقيات تمويل مشاريع واستحواذ على أصول في مشروع مشترك بقيمة 12 مليار دولار والاستحواذ على وحدة فصل الهواء والتغويز وإنتاج الكهرباء في مدينة جازان الاقتصادية، مع كلٍ من شركة إير برودكتس، وشركة أكوا باور، وشركة إير برودكتس قدرة.

تُعد منشأة بقيق أكبر معمل لمعالجة النفط في العالم ثالث منشأة تابعة لأرامكو السعودية تدخل قائمة "المنارات الصناعية" العالمية المعترف بها من قبل المنتدى الاقتصادي العالمي، بعد معمل الغاز في العثمانية، ومجمع خريص النفطي التابعين لأرامكو السعودية.

مصفاة ينبع أول منشأة سعودية تحصل على جائزة الشيخ خليفة للتميُّز عن الفئة الماسية، وقد انفردت إدارة مصفاة ينبع بالجائزة عن فئتها الماسية من بين جميع المتنافسين في كافة القطاعات.

المجلس الاستشاري للقادة الشباب (Ylab) يطلق الهاكاثون الثاني للاستدامة، بمشاركة ألمع العقول الشابة في أرامكو السعودية للتصدي للتحديات المرتبطة بالاستدامة.

بالتنسيق مع وزارة الصحة في المنطقة الغربية، نظَّمت أرامكو السعودية، مؤخرًا، حملة للتبرع بالدم على مدى شهرين، في كلٍ من جدة وينبع والمدينة المنورة وجازان، وذلك باتباع جميع تدابير واحتياطات السلامة المتعلقة بكوفيد-19.

نرى في ذاكرة فوتوغرافية صورةً تعود إلى سبعينيات القرن العشرين في مدينة الجبيل، يظهر فيها رجل يقود عربة تقليدية تستخدم الحمير عادة لجرها. أما في مراجعة كتاب، فاخترنا كتاب (عالم المعارض) الذي يؤرخ المعارض من تاريخ المعارض العالمية من لندن إلى شنغهاي (1851-2010)، ويتعامل الكاتب مع المعارض بوصفها ظاهرة إنسانية خاصة وجدت لتحقيق أهداف متعددة.