عالمي في الامس
عند تقاطع السرد القصصي مع الفن الرياضي: يتألق "الكابتن ماجد" في الرسوم المتحركة. انطلقت رسوم المانغا والأنمي الياباني "الكابتن تسوباسا" في ثمانينات القرن العشرين، وأشتهر باسم الكابتن ماجد الذي رسم ملامح طفولة أبناء الوطن العربي وأحلامهم الرياضية.
سفراء المجتمع
النسخة الخامسة والعشرون تحتفي بالرياضة العالمية المفعمة بالروح الجماعية وروح التحدي والمنافسة.
"إنه يركل الكرة مثل الكابتن ماجد!"
عبارة يطلقها أغلب البالغين اليوم عند رؤيتهم لاعب كرة قدم يحلق في الهواء محاولًا تنفيذ ضربة المقص، بحركة تشبه الشقلبة البهلوانية، وهي منسوبة إلى شخصية الكابتن ماجد التي ألهمت الأطفال في الوطن العربي ليلعبوا كرة القدم.
نحتفي بفن الرياضة مع العدد الخامس والعشرين من مجلة إثرائيات، تلك المهارة العالمية المشبعة بانسجام الفريق، وروح التحدي والمنافسة التي تتجلى في الغلاف المذّهب المصمّم من الفنان بين موسلي.
يصعب تجاهل التأثير العميق للقصص البطولية على الأجيال، وهنا تحديدًا قصة المانغا والأنمي الياباني "كابتن تسوباسا"، أو كما عُرف في العالم العربي باسم " كابتن ماجد" بعد دبلجته في ثمانينيات القرن الماضي، والتي ألّفها يويتشي تاكاهاشي، لم يكن هذا العمل مجرد مسلسل كرتوني للأطفال، بل تحوّل إلى ظاهرة ثقافية ألهمت جيلًا كاملًا من الفتيان والفتيات، وأنا منهم، وأثارت فيهم شغف كرة القدم، وحلم تسديد الكرة كما كان يفعل بطلهم على الشاشة.
لقراءة المزيد اضغط هنا.