تسهم أشجار المانجروف في إزالة الكربون من الجو باعتبارها أحواضًا لامتصاص الكربون.
كما تُخزن الكربون في جذورها مما يؤثر إيجابًا على التنوع الحيوي المحيط بها.
هذه الأشجار المرنة تزدهر في المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية لتصل إلى أقصى نقطة جنوبية في نيوزلندا، وأقصى نقطة شمالية في منطقة ضبا بالمملكة.
نعمل حاليًا على زراعة ملايين شتلات المانجروف داخل المملكة وخارجها.
في المملكة:
- ضبا
- ينبع
- جازان
- تاروت
- جزيرة أبو علي
- رأس تنورة
- الجبيل
وحول العالم:
- ماليزيا (تانجونج سورات)
- سنغافورة
- الصين (شيامن)
- كينيا (خليج چازي)
عبر مبادراتنا لزراعة المانجروف، نهدف لدعم توسيع جهود استزراع غاباته حول مناطق أعمالنا للإسهام في مستقبل منخفض الكربون.