تحتفي إثرائيات في عددها التاسع عشر بلحظة التأمل من خلال محورها "تَجدُّد"، مما يمنحنا جميعًا فرصة التعديل والتكيُّف والرّاحة مع بدء فصول جديدة.
قوة الفنّ تمنحنا البهجة، وتحدّ من قلقنا، وتعالج الإرهاق والأزمات النفسية، هذا ما تم استطلاعه في هذا العدد من خلال مقابلات مع المعالجين بالفنون، وآخرين من الفنّانين الذين يقدمون لنا الفنّ الذي يعتني بإحساسنا وينمّيه تجاه ذواتنا ورفاهيتنا.
سيجد كل شخص ضالته في هذا العدد، من فنّ الغلاف الغامر والأخّاذ، للفنان البارز "رفيق أناضول"، إلى رؤى فنِّية وثقافية مع الأستاذة "داليا موسى"، مدير عام الفنون في هيئة تطوير بوابة الدرعية، إضافة إلى جداريات الأملِ والألوان، للفنان المتألق "جويل بيرجنر". ولمن يطمح في تجربة إنعاش الحدائق المنزلية، استمتعوا بقراءة مقابلة فنَّ البستنة، لمعلمة البستنة الشغوفة "الزّينة البابطين".
وفي الوقت نفسه، يمكن لأولئك الذين يحتاجون إلى القليل من الهدوء الاستمتاع بفنّ الصمت وغرفة الصدفة، التي تقدمها الفنانة المتجددة "ناتالي حرب". ولا بدَّ من إشراقات من نور الرياض من قبل القيِّمة الفنيَّة لمعرض من الشعاع إلى الشغف، للأستاذة "غيداء المقرن".
كيف يسهم الفنُّ في التعافي خلال الأوقات الصعبة؟ يمكن العثور على الإجابة في مقالة الفنانة "الدكتورة هياء الحسين"، ومن خلال الفنِّ الفلسفي الدقيق الذي يدور حول الطيور والهجرة والرحلات الداخلية للفنانة الموهوبة "دعاء بوقس"، وكيف يمكننا أن نجد البهجة في الحياة كما أظهرت الفنانة "هدى زعرب".
نسافر إلى أبها الرائعة في فقرة (مدننا، حكاياتنا) مع الفنان "حاتم الأحمد"، ثم إلى الأردن مع أهم شركائنا في معرض وادي فينان للفنون، لمقابلة الفنان السوري "بشر كوشجي" وسبر الحنين في فنِّ الزهور والذكريات.
وللفنِّ قوَّة على الشفاء، نتعرف عليها من خلال مقابلة اثنين من المعالجين بالفنون، "الدكتور عبدالعزيز الدقيل" و"علاء نعيم".
نستمتع بوقفة تأملٍ وتقدير للعمق الفنِّي في أحدث مجموعة فنية شاطرناها مع شريكنا الموقر مؤسسة بارجيل للفنون. كما نقدم أيضًا مصادر رائعة لقرائنا عبر الإنترنت، لعلها تضيف شيئًا من البهجة والراحة على حياتهم، حيث يمكن لفعل بسيط مثل التنفس العميق أن يُحدث فرقًا في الواقع.
قوة الفنّ تمنحنا البهجة، وتحدّ من قلقنا، وتعالج الإرهاق والأزمات النفسية، هذا ما تم استطلاعه في هذا العدد من خلال مقابلات مع المعالجين بالفنون، وآخرين من الفنّانين الذين يقدمون لنا الفنّ الذي يعتني بإحساسنا وينمّيه تجاه ذواتنا ورفاهيتنا.
سيجد كل شخص ضالته في هذا العدد، من فنّ الغلاف الغامر والأخّاذ، للفنان البارز "رفيق أناضول"، إلى رؤى فنِّية وثقافية مع الأستاذة "داليا موسى"، مدير عام الفنون في هيئة تطوير بوابة الدرعية، إضافة إلى جداريات الأملِ والألوان، للفنان المتألق "جويل بيرجنر". ولمن يطمح في تجربة إنعاش الحدائق المنزلية، استمتعوا بقراءة مقابلة فنَّ البستنة، لمعلمة البستنة الشغوفة "الزّينة البابطين".
وفي الوقت نفسه، يمكن لأولئك الذين يحتاجون إلى القليل من الهدوء الاستمتاع بفنّ الصمت وغرفة الصدفة، التي تقدمها الفنانة المتجددة "ناتالي حرب". ولا بدَّ من إشراقات من نور الرياض من قبل القيِّمة الفنيَّة لمعرض من الشعاع إلى الشغف، للأستاذة "غيداء المقرن".
كيف يسهم الفنُّ في التعافي خلال الأوقات الصعبة؟ يمكن العثور على الإجابة في مقالة الفنانة "الدكتورة هياء الحسين"، ومن خلال الفنِّ الفلسفي الدقيق الذي يدور حول الطيور والهجرة والرحلات الداخلية للفنانة الموهوبة "دعاء بوقس"، وكيف يمكننا أن نجد البهجة في الحياة كما أظهرت الفنانة "هدى زعرب".
نسافر إلى أبها الرائعة في فقرة (مدننا، حكاياتنا) مع الفنان "حاتم الأحمد"، ثم إلى الأردن مع أهم شركائنا في معرض وادي فينان للفنون، لمقابلة الفنان السوري "بشر كوشجي" وسبر الحنين في فنِّ الزهور والذكريات.
وللفنِّ قوَّة على الشفاء، نتعرف عليها من خلال مقابلة اثنين من المعالجين بالفنون، "الدكتور عبدالعزيز الدقيل" و"علاء نعيم".
نستمتع بوقفة تأملٍ وتقدير للعمق الفنِّي في أحدث مجموعة فنية شاطرناها مع شريكنا الموقر مؤسسة بارجيل للفنون. كما نقدم أيضًا مصادر رائعة لقرائنا عبر الإنترنت، لعلها تضيف شيئًا من البهجة والراحة على حياتهم، حيث يمكن لفعل بسيط مثل التنفس العميق أن يُحدث فرقًا في الواقع.