كانت فاطمة آل يحيى لا تختلف عن غيرها من الأطفال ممن هم في عمرها، إلى أن تعرضت لحادثة غيّرت مسار حياتها على نحو دراماتيكي؛ مما أدّى إلى شعورها بالعزلة والانقطاع عن أقرانها.
تعرّفْ على قصة فاطمة وكيف تمكّنت من تغيير حاضرها لتسهم في تنمية مجتمعنا.
هذه القصة هي جزء من سلسلة قصص ملهمة مستقاة من بعض مبادرات أرامكو للمواطنة، والتي تتراوح من حماية التنوع الحيوي وتوفر فرص للتنمية الاجتماعية والاقتصادية، إلى دعم وتمكين فئات مختلفة من المجتمع، وإبراز قدراتهم الكامنة من خلال المعرفة والإبداع.